اعتصم عدد من أهالي الشباب، الذين غرقوا في “عبارة الموت”، خلال الهجرة إلى أوروبا منذ حوالى 4 شهور، أمام مدخل سرايا طرابلس، حسب ما ذكرته الوكالة الوطنية للإعلام في طرابلس.
رفع المعتصمون صور الشباب الذين لا يزالوا مفقودين في البحر، مطالبين المسؤولين بالعمل الجدي للكشف عن مصيرهم، وحملوهم مسؤولية هجرتهم من لبنان، وسط انتشار أمني مكثف في مكان الاعتصام.