بعد 67 عاما أنتهت مسيرة الحديد والصلب بقرار من من هشام توفيق وزير قطاع الأعمال ؛ بعد 67 عاما قطع الغاز عن أفران والصلب وأغلقت نهائيا مما تسبب في غضب العمال وإحتجاجهم حيث أعتصم العمال في يناير الماضي إحتجاجا علي قرار تصفية الشركة موضحا أن الشركة هي بيتهم ولن يتنازلوا عنها بسبب أحداثها العمال حينذاك أن الخسارات التي تكبدها الشركة هي بعض خسارات متعمده وأن الشركة من الممكن أن تجعلها من الممكن أن تبدأ في إنتاجها الطبيعي
كما لجئ العمال وقتها المصري وتم رفع دعوى قرار تصفية الشركة ومازالت الدعوي أمام القضاء حتي الأن
صدر قرار من هشسام توفيق وزير قطاع الأعمال التجارية بإغلاق أبوابها وجهات نظرها وأرجعها في تصفية الشركة للخسارات والمديونات ، ورد السبب في السبب في أن الجمعية العامة للشركة قد أعلنت في وقت سابق عن إرتفاع الشركة وظاهرة العودة للإنتاج مره أخري محوله من العام 2019 فيما يقدر مجموع الخساره بما من 9 مليارات جنيهشركة الكوكب 2019 وحتي يونيو 2020
تقرير ووزق للجهاز المركزي للمحاسبات المرسل للبورصة، فقد بلغت القيمة الاقتصادية للشركة نحو 4.5 مليار جنية.
وطرح التقرير شرح مفصل أن المديونيه عباره عن 4 مليارات جنيه ل … بتروتريد ونحو 1.5 مليار جنيه له الكهرباء ونحو 241 مليون جنيه لكهرباء و 165 مليون جنيه لمرفق مياه القاهره و 116 مليون جنيه لسكك حديد مصر
بينما مازال التفاوت متستمر بين عمال الشركة وبين مجلس الإدارة حيث العمال في وقفتهم الإحتجاجيه بإنتاج تعويضات من 400 الي 700 ألف جنيه فيما طرحت قطاع قطاع الأعمال التجارية من 225 الي 450 الف جنية ، مما يثير غضب العمال والذي بلغ حوالي 7000 عامل ليستمروا في احتجاجاتهم
