تسببت موجة الأمطار التي تشهدها مدينة الإسكندرية اليوم الجمعة، في غرق مستشفى أطفال الرمل، ما أدى لعرقلة حركة الدخول والخروج من وإلى المستشفى، وذلك نتجة ارتفاع منسوب المياه في الشوارع وأسفل الكباري والترع، حيث استمرت في الهطول دون توقف، ووصلت إلى حد السيول.
كانت غرفت عمليات الصرف الصحي، تلقت استغاثة من مسؤولي مستشفى أطفال الرمل التابعة لوزارة الصحة تفيد غرق مدخل وفناء المستشفي بمياه الأمطار.
وشدد اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، على جميع المسئولين التنفيذيين وشركة الصرف الصحي بالمتابعة المستمرة لحالة الشوارع المختلفة، ورصد أي حالات طارئة، تجنبا لحدوث أي مشكلات في أي منطقة نتيجة سقوط الأمطار، والتأكد من تحقيق السيولة المرورية بجميع الشوارع، منوها بأن غرفة عمليات المحافظة مستمرة في انعقادها بشكل دائم لاستقبال شكاوى المواطنين الخاصة بتراكمات مياه الأمطار.
وأهابت المحافظة بالمواطنين توخي الحذر واتباع التعليمات الآتية؛ للحفاظ على سلامتهم، ومنها: ،تقليل التحرك بالسيارات للسماح لسيارات رفع مياه الأمطار بالتحرك بسهولة ويسر، وتجنب السير بسرعات عالية بالسيارات لا تتعدى 60 كم، والحفاظ على مسافة أمان أكبر من المعتاد، وعدم الوقوف أسفل البلكونات القديمة والمتهالكة، وعدم البقاء في أماكن مفتوحة أثناء حدوث البرق، وعدم الاقتراب من الأسوار والأجسام المعدنية والسكك الحديدية أثناء حدوث البرق، تجنبًا لخطر الصعق”.
كانت غرفت عمليات الصرف الصحي، تلقت استغاثة من مسؤولي مستشفى أطفال الرمل التابعة لوزارة الصحة تفيد غرق مدخل وفناء المستشفي بمياه الأمطار.
وشدد اللواء محمد الشريف، محافظ الإسكندرية، على جميع المسئولين التنفيذيين وشركة الصرف الصحي بالمتابعة المستمرة لحالة الشوارع المختلفة، ورصد أي حالات طارئة، تجنبا لحدوث أي مشكلات في أي منطقة نتيجة سقوط الأمطار، والتأكد من تحقيق السيولة المرورية بجميع الشوارع، منوها بأن غرفة عمليات المحافظة مستمرة في انعقادها بشكل دائم لاستقبال شكاوى المواطنين الخاصة بتراكمات مياه الأمطار.
وأهابت المحافظة بالمواطنين توخي الحذر واتباع التعليمات الآتية؛ للحفاظ على سلامتهم، ومنها: ،تقليل التحرك بالسيارات للسماح لسيارات رفع مياه الأمطار بالتحرك بسهولة ويسر، وتجنب السير بسرعات عالية بالسيارات لا تتعدى 60 كم، والحفاظ على مسافة أمان أكبر من المعتاد، وعدم الوقوف أسفل البلكونات القديمة والمتهالكة، وعدم البقاء في أماكن مفتوحة أثناء حدوث البرق، وعدم الاقتراب من الأسوار والأجسام المعدنية والسكك الحديدية أثناء حدوث البرق، تجنبًا لخطر الصعق”.