ألقى مهربون بعشرات المهاجرين الأفارقة من على ظهر مركب قبالة جيبوتي أمس الأربعاء بينما كانوا في طريقهم إلى اليمن أملًا في دخول السعودية للعثور على عمل.
وقالت إيفون نديجي المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة إن المركب الذي كان يقل 200 مهاجر كان قد غادر أوليبي في جيبوتي.
لكن الناجين قالوا إنه بعد نصف ساعة، رأى المهربون أن حمولة المركب تزيد عن طاقتها فقاموا بإلقاء ما لا يقل عن 80 راكبًا من على ظهره، مشيرة إلى انتشال 5 جثث حسبما أفادت نديجي.
وأصبحت حالات الغرق شائعة في المياه قبالة جيبوتي والتي تشمل عادة مهاجرين من إثيوبيا والصومال يحاولون الهرب من الفقر والحرب في بلادهم أملا في العثور على عمل في السعودية أو الإمارات.
ومن بين هؤلاء، ما يعتقد أنهم مهاجرون تقطعت بهم السبل في اليمن بعد عدم تمكنهم من العبور إلى السعودية أحيانا بسبب قيود فيروس كورونا، وابتلعهم البحر لدى محاولتهم العودة.
ألقى مهربون بعشرات المهاجرين الأفارقة من على ظهر مركب قبالة جيبوتي أمس الأربعاء بينما كانوا في طريقهم إلى اليمن أملًا في دخول السعودية للعثور على عمل.
وقالت إيفون نديجي المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة إن المركب الذي كان يقل 200 مهاجر كان قد غادر أوليبي في.
لكن الناجين قالوا إنه بعد نصف ساعة، رأى المهربون أن حمولة المركب تزيد عن طاقتها فقاموا بإلقاء ما لا يقل عن 80 راكبًا من على ظهره حسبما أفادت نديجي.
وأضافت أنه تم انتشال خمس جثث حتى الآن.
وأصبحت حالات الغرق شائعة في المياه قبالة جيبوتي والتي تشمل عادة مهاجرين من إثيوبيا والصومال يحاولون الهرب من الفقر والحرب في بلادهم أملا في العثور على عمل في السعودية أو الإمارات.
ومن بين هؤلاء، ما يعتقد أنهم مهاجرون تقطعت بهم السبل في اليمن بعد عدم تمكنهم من العبور إلى السعودية أحيانا بسبب قيود فيروس كورونا، وابتلعهم البحر لدى محاولتهم العودة.