افتتحت شركة “أمازون” للتجارة الإلكترونية مستودعاً في العاشر من رمضان ، يقع على مساحة 28 ألف متر ، لتكون تلك الخطوة من أمازون إحلال لشركتها محل “سوق. كوم” في مصر بعد أن استحوذت أمازون على “التشغيل” قبل 3 سنوات ونصف ، تعد تعد منصة للتجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط مقابل 580 مليون دولار.
تضع في المرتبة الأولى في المرتبة الأولى من حيث الآمزون في القارة الأفريقية.
و قد حضر الافتتاح رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي و الدكتور مصطفى مدبولي و الدكتور عمرو طلعت ، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ، ونيڨين جامع وزيرة التجارة والصناعة والدكتور ممدوح محافظ الشرقية ، والمستشار محمد عبد الوهاب الرئيس التنفيذي للشركة العامة للاستثمار والتجارة الحرة ، ورونالدو مشحور نائب رئيس شركة أمازون ديسة الشرق الأوسط أفريقيا ، وعمر الصاحي ، المدير العام لشركة “سوق دوت كوم” في مصر.
، أسواق البريد ، أسواق أمازون في منطقة الخدمات بالسوق المصرية ، وفترة تخزين البضائع في أسواق البريد السريع ، ورغبات البريد السريع ، ورغبات البريد السريع ، ورغبات التسوق في الأسواق ، ورحلات البريد السريع في البريد السريع.
يذكر أن قطاع التجارة الداخلية فى مصر يعد أكبر اقتصادى في العام المالى المنتهى ، حيث ساهم هذا القطاع في الحي بنسبة 21٪ من إجمالي المحلى الإجمالى ، أو يصل إلى 1.4 تريليون جنيه ، أو هذا القطاع ، أنشطة عامة مثل تجارة الجملة والنصف جملة والتجزئة وسلاسل الإمساحات والمساحات الخارجية والمساحات الخارجية وسائر الأنشطة الخادمة والداعمة لمنظومة التجارة فى مصر.
و يرى محمد المصري نائب رئيس الغرف التجارية ، أن المنافسة على مستقبل التجارة الإلكترونية أصبحت أسعارها أكبر في أيام أمازون ، وقد تغيرت وتطور أكبر في طرق عمل منصات البيع الإلكترونية ، أن أمازون تدخل بوزن ثقيل بمصر من توسعاتية.
فهل تكون هذه الخطوة في صالح الاقتصاد المصري أم أن قوة شركة أمازون في مصر ستضع التجارة الإلكترونية للشركات الصغيرة؟