بعد مفاوضات القاهرة ، الإحتلال يسمح بدخول سبعة آلاف عامل غزيّ للعمل داخل الأراضي المحتلة
لقمة العيش لا تعترف بالحروب ، و لا بمفاوضات السلام ، فهي ترتبط دوماً بالاحتياجات البيلوجية و النفسية للعيش بشكل كريم ، و هكذا عاشت كل الشعوب في عهود الاحتلال ، فالعامل أول من يعرف بأن ثمرة بلاده هو أحق بها أياً كان صاحب العمل و أيا كانت جنسية المؤسسة التي يعمل بها. و من […]
للمزيد